أكد الدكتور جمال شيحة رئيس لجنة التعليم بالبرلمان خلال كلمته التي القاها بالملتقى المنعقد بمقر نقابة المهن التعليمية اليوم السبت تحت عنوان " حوار مجتمعي حول خطة تطوير التعليم " أنه يهتم كثيراً بمهنة التعليم ويعتبرها من أسمى وأرقي المهن في الدولة المصرية وفي أي مكان في العالم
موضحاً أن المرحلة الانتقالية الحالية للدولة المصرية يجب أن تكون بدايتها هي مشروع قومي للنهوض بالتعليم مشيراً إلى أن التعليم في مصر يواجه أزمة حقيقية وأنه لا يليق بحجم دولة كمصر أن يكون ترتيبها الدولي في مجال التعليم هو رقم 139.
وأضاف " رئيس لجنة التعليم " أننا نتفق مع الدكتور طارق شوقي في أهمية تطوير التعليم ولكن يجب أن يكون هذا التطوير بناءً على حوار مجتمعي وأن تجتمع كل أطياف التعليم ببيت المعلمين داخل نقابتهم " نقابة المعلمين " قبل تنفيذ أية خطط للتطوير للخروج بتفاصيل دقيقة نابعة من قلب المجتمع المصري للخروج بآليات فاعلة حول أخطر قضية في مصر لافتاً إلى ضرورة أخذ الخبرة والعلم من مصدرها موضحاً أن المعلم إذا لم يقتنع بالتطوير فإن كل الخطط ستفشل وبالتالي ستتأثر الدولة وتتراجع مكانتها.
وأشار " شيحة " إلى أن الحوار المجتمعي يجب أن يشمل كلاً من نقابة المعلمين ومركز البحوث التربوية ومجلس الآباء والأمناء وأولياء الأمور والمعلمين موضحاً أنه يجب عدم تمرير القرارات التنفيذية دون مناقشة وأن أي نظام ناجح هو ما يتم الاجتماع والموافقة عليه مجتمعياً.
موضحاً أن المرحلة الانتقالية الحالية للدولة المصرية يجب أن تكون بدايتها هي مشروع قومي للنهوض بالتعليم مشيراً إلى أن التعليم في مصر يواجه أزمة حقيقية وأنه لا يليق بحجم دولة كمصر أن يكون ترتيبها الدولي في مجال التعليم هو رقم 139.
وأضاف " رئيس لجنة التعليم " أننا نتفق مع الدكتور طارق شوقي في أهمية تطوير التعليم ولكن يجب أن يكون هذا التطوير بناءً على حوار مجتمعي وأن تجتمع كل أطياف التعليم ببيت المعلمين داخل نقابتهم " نقابة المعلمين " قبل تنفيذ أية خطط للتطوير للخروج بتفاصيل دقيقة نابعة من قلب المجتمع المصري للخروج بآليات فاعلة حول أخطر قضية في مصر لافتاً إلى ضرورة أخذ الخبرة والعلم من مصدرها موضحاً أن المعلم إذا لم يقتنع بالتطوير فإن كل الخطط ستفشل وبالتالي ستتأثر الدولة وتتراجع مكانتها.
وأشار " شيحة " إلى أن الحوار المجتمعي يجب أن يشمل كلاً من نقابة المعلمين ومركز البحوث التربوية ومجلس الآباء والأمناء وأولياء الأمور والمعلمين موضحاً أنه يجب عدم تمرير القرارات التنفيذية دون مناقشة وأن أي نظام ناجح هو ما يتم الاجتماع والموافقة عليه مجتمعياً.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق