أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، أن صلاة الجمعة القادم، ستؤدى ظهرًا في المنازل، ولا مجال لخطبة الجمعة في أي مكان، مسجد أو استديو أو غير ذلك، أو حتى إذاعتها مسجلة دفعًا لأي التباس، ويمكن أن يتم إذاعة تلاوات قرآنية في الوقت المخصص تلفزيونيًّا أو إذاعيًّا لصلاة الجمعة.
وأكد وزير الأوقاف، على عدم إذاعة أي صلوات مسجلة في الفجر أو في غيره ، والاكتفاء برفع أذان النوازل بصيغته التي أعلنتها الوزارة سابقًا ، دفعًا لأي التباس ، وحرصًا على الالتزام التام بالتعليمات الصادرة في هذا الشأن وعدم الالتفاف عليها بأي شكل أو طريق.
وكانت وزارة الأوقاف قررت إيقاف إقامة صلاة الجمع والجماعات وغلق جميع المساجد وملحقاتها وجميع الزوايا والمصليات ابتداء من تاريخه ولمدة أسبوعين والاكتفاء برفع الأذان في المساجد دون الزوايا والمصليات، بالصيغة التالية:اللهُ أكبر , اللهُ أكبر . اللهُ أكبر , اللهُ أكبر..أشهد أن لا إلهَ إلا الله. أشهد أن لا إله إلا الله..أشهد أن محمدًا رسولُ الله . أشهد أن محمدًا رسول الله..ألا صلوا في بيوتكم..ألا صلوا في رحالكم..الله أكبر الله أكبر..لا إله إلا الله.
وقالت وزارة الأوقاف، إن القرار يأتى بناء على ما تقتضيه المصلحة الشرعية والوطنية من ضرورة الحفاظ على النفس كونها من أهم المقاصد الضرورية التي ينبغي الحفاظ عليها، وبناء على الرأي العلمي لوزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية وسائر المنظمات الصحية بمختلف دول العالم التي تؤكد الخطورة الشديدة للتجمعات في نقل فيروس كورونا المستجد وما يشكله ذلك من خطورة داهمة على حياة البشر.
وأكد وزير الأوقاف، على عدم إذاعة أي صلوات مسجلة في الفجر أو في غيره ، والاكتفاء برفع أذان النوازل بصيغته التي أعلنتها الوزارة سابقًا ، دفعًا لأي التباس ، وحرصًا على الالتزام التام بالتعليمات الصادرة في هذا الشأن وعدم الالتفاف عليها بأي شكل أو طريق.
وكانت وزارة الأوقاف قررت إيقاف إقامة صلاة الجمع والجماعات وغلق جميع المساجد وملحقاتها وجميع الزوايا والمصليات ابتداء من تاريخه ولمدة أسبوعين والاكتفاء برفع الأذان في المساجد دون الزوايا والمصليات، بالصيغة التالية:اللهُ أكبر , اللهُ أكبر . اللهُ أكبر , اللهُ أكبر..أشهد أن لا إلهَ إلا الله. أشهد أن لا إله إلا الله..أشهد أن محمدًا رسولُ الله . أشهد أن محمدًا رسول الله..ألا صلوا في بيوتكم..ألا صلوا في رحالكم..الله أكبر الله أكبر..لا إله إلا الله.
وقالت وزارة الأوقاف، إن القرار يأتى بناء على ما تقتضيه المصلحة الشرعية والوطنية من ضرورة الحفاظ على النفس كونها من أهم المقاصد الضرورية التي ينبغي الحفاظ عليها، وبناء على الرأي العلمي لوزارة الصحة المصرية ومنظمة الصحة العالمية وسائر المنظمات الصحية بمختلف دول العالم التي تؤكد الخطورة الشديدة للتجمعات في نقل فيروس كورونا المستجد وما يشكله ذلك من خطورة داهمة على حياة البشر.
تعليقات
تعليق واحد
إرسال تعليق
الإعلان فيه نوع من التدليس
وكان يجب أن تكون: صلاة الجمعة القادمة ستؤدى ظهرا في المنازل