أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عدة مقترحات تتم مناقشتها استعدادًا للعام الدراسي الجديد في ظل أزمة انتشار فيروس كورونا، قائلًا: "موضوع كورونا شكله مطول معانا، وبعد الثانوية العامة سيبدأ الاستعداد للسنة الدراسية الجديدة".
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، اليوم الأربعاء، برئاسة الدكتور حسين عيسى، في ضوء مناقشات مشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي ٢٠٢٠- ٢٠٢١.
وأشار شوقي إلى أن من بين المقترحات أن يكون الأسبوع الدراسي لمدة يومين فقط، مقابل أن يمتد حتى الساعة الخامسة مساء، والاستعانة بالتعليم أون لاين خلال باقي أيام الأسبوع.
وتابع وزير التربية والتعليم بأن هذا النظام سيكون تطبيقه صعبًا على المرحلة الابتدائية، خصوصًا أن هذه السن تحتاج إلى تواصل مباشر بين الطالب والمدرس، في حين أن تطبيقه على المرحلة الإعدادية سهل.
وأكد طارق شوقي أنه قبل التطبيق سيتم تسليم جهاز للطلبة به كل المنهج، وكذلك آلية التواصل الإلكتروني مع المُعلم، وكذلك شرح المواد مصحوبًا بالفيديو.
ونوه وزير التربية والتعليم بأن هذا الجهاز سيتم تسليمه فقط بداية من مرحلة رابعة ابتدائي، وبالتالي سيتم توفير تكاليف الطباعة، قائلًا: "قبل هذه السن يجب أن يتم التعلم بالورقة والقلم، سواء على مستوي الكتابة أو الحساب، وهذا أمر مهم من الناحية التعليمية.. من كي جي لثالثة ابتدائي، مش هيكون فيه تكنولوجيا، ولازم الطلاب يحسبوا ويكتبوا بأيديهم لأسباب تعليمية".
وأوضح شوقي أن هذا العام سيشهد آخر تطبيق لمنظومة التعليم القديم، فنظام التعليم الإلكتروني سيقضي على الكتب الخارجية والدروس الخصوصية؛ لذلك ففيروس كورونا ربما يكون منحة.
أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الملامح الرئيسية لخطة الدولة لإجراء امتحانات شهادات الثانوية العامة والدبلومات الفنية، لافتًا إلى أنه من المقرر أن تتم مناقشة تلك الخطة في اجتماع مجلس الوزراء غدًا الخميس، على أن يتم إعلانها للمواطنين يوم 15 مايو الجاري؛ حيث إنه من المقرر أن تُجرى الامتحانات يوم 7 يونيو المقبل.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، برئاسة الدكتور حسين عيسى، اليوم الأربعاء، في ضوء مناقشات مشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي ٢٠٢٠- ٢٠٢١.
وأوضح شوقي أن عدد الطلاب الذين سيؤدون امتحانات شهادة الثانوية العامة يبلغ 660 ألف طالب، وأكثر منهم بقليل بالدبلومات الفنية.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ردًّا على سؤال للنائب عصام الفقي، أمين سر لجنة الخطة والموازنة، عن خطة الدولة لإجراء امتحانات الشهادات للثانوية العامة والدبلومات الفنية وسط مخاوف انتشار فيروس كورونا، أن الدولة وضعت عددًا من الضوابط الجادة التي تضمن الحفاظ على سلامة الطلاب والمعلمين والمُراقبين وكل مَن يُشارك في هذه العملية.
ولفت شوقي إلى أن عدد الطلاب في كل لجنة لن يتجاوز 14 طالبًا، وأنه تقرر زيادة عدد اللجان بنسبة 60%؛ لتصل إلى 5000 لجنة على مستوى الجمهورية، لافتًا إلى أن كل اللجان ستكون في مقرات تابعة للتربية والتعليم، وأنها لن تكون في مراكز الشباب أو أي أماكن تتبع وزارات أو هيئات أو جهات أخرى؛ لأسباب تتعلق بالتأمين ضد الغش والتسريب، موضحًا أن تكلفة التأمين العادي الذي يحدث كل عام تبلغ نحو مليار و300 مليون جنيه.
وبشأن الإجراءات الاحترازية المتعلقة بالوقاية من فيروس كورونا، فقد أكد الدكتور طارق شوقى أنه سيتم تركيب 5000 بوابة تعقيم على لجان الامتحانات المختلفة، وأنه سيتم تعقيم الفصول واللجان وأوراق الامتحانات يوميًّا قبل وبعد الامتحانات، كما أنه سيتم توزيع 25 مليون كمامة على المترددين على اللجان من مُشرفين وطلاب وموظفين وعمال، فضلًا عن توفير أجهزة لتغطية الأحذية قبل دخول اللجان، وتجهيز غرف عزل باللجان وسيارات إسعاف للتعامل مع أي حالات اشتباه.
وحول مطالبات البعض بإلغاء امتحانات الثانوية العامة أو تأجيلها، قال: هذا سيكون له عواقب وخيمة، أما الحديث عن استبدال اختبارات قدرات بالامتحانات فهذا "كلام هزلى وكلام فاضي".
وأشار شوقي إلى أن البعض متخوف من إجراء الامتحانات في اللجان، قائلًا: "هناك عام دراسي سيبدأ في سبتمبر المقبل، والناس دي طول النهار في المول والمترو والميكروباص.. إحنا هنوفر للطلاب تأمين مش موجود في البيت، المهم مايحضرش الأهالي مع الطلاب ويتكدسوا أمام اللجان".
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، اليوم الأربعاء، برئاسة الدكتور حسين عيسى، في ضوء مناقشات مشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي ٢٠٢٠- ٢٠٢١.
وأشار شوقي إلى أن من بين المقترحات أن يكون الأسبوع الدراسي لمدة يومين فقط، مقابل أن يمتد حتى الساعة الخامسة مساء، والاستعانة بالتعليم أون لاين خلال باقي أيام الأسبوع.
وتابع وزير التربية والتعليم بأن هذا النظام سيكون تطبيقه صعبًا على المرحلة الابتدائية، خصوصًا أن هذه السن تحتاج إلى تواصل مباشر بين الطالب والمدرس، في حين أن تطبيقه على المرحلة الإعدادية سهل.
وأكد طارق شوقي أنه قبل التطبيق سيتم تسليم جهاز للطلبة به كل المنهج، وكذلك آلية التواصل الإلكتروني مع المُعلم، وكذلك شرح المواد مصحوبًا بالفيديو.
ونوه وزير التربية والتعليم بأن هذا الجهاز سيتم تسليمه فقط بداية من مرحلة رابعة ابتدائي، وبالتالي سيتم توفير تكاليف الطباعة، قائلًا: "قبل هذه السن يجب أن يتم التعلم بالورقة والقلم، سواء على مستوي الكتابة أو الحساب، وهذا أمر مهم من الناحية التعليمية.. من كي جي لثالثة ابتدائي، مش هيكون فيه تكنولوجيا، ولازم الطلاب يحسبوا ويكتبوا بأيديهم لأسباب تعليمية".
وأوضح شوقي أن هذا العام سيشهد آخر تطبيق لمنظومة التعليم القديم، فنظام التعليم الإلكتروني سيقضي على الكتب الخارجية والدروس الخصوصية؛ لذلك ففيروس كورونا ربما يكون منحة.
أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الملامح الرئيسية لخطة الدولة لإجراء امتحانات شهادات الثانوية العامة والدبلومات الفنية، لافتًا إلى أنه من المقرر أن تتم مناقشة تلك الخطة في اجتماع مجلس الوزراء غدًا الخميس، على أن يتم إعلانها للمواطنين يوم 15 مايو الجاري؛ حيث إنه من المقرر أن تُجرى الامتحانات يوم 7 يونيو المقبل.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، برئاسة الدكتور حسين عيسى، اليوم الأربعاء، في ضوء مناقشات مشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالي ٢٠٢٠- ٢٠٢١.
وأوضح شوقي أن عدد الطلاب الذين سيؤدون امتحانات شهادة الثانوية العامة يبلغ 660 ألف طالب، وأكثر منهم بقليل بالدبلومات الفنية.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ردًّا على سؤال للنائب عصام الفقي، أمين سر لجنة الخطة والموازنة، عن خطة الدولة لإجراء امتحانات الشهادات للثانوية العامة والدبلومات الفنية وسط مخاوف انتشار فيروس كورونا، أن الدولة وضعت عددًا من الضوابط الجادة التي تضمن الحفاظ على سلامة الطلاب والمعلمين والمُراقبين وكل مَن يُشارك في هذه العملية.
ولفت شوقي إلى أن عدد الطلاب في كل لجنة لن يتجاوز 14 طالبًا، وأنه تقرر زيادة عدد اللجان بنسبة 60%؛ لتصل إلى 5000 لجنة على مستوى الجمهورية، لافتًا إلى أن كل اللجان ستكون في مقرات تابعة للتربية والتعليم، وأنها لن تكون في مراكز الشباب أو أي أماكن تتبع وزارات أو هيئات أو جهات أخرى؛ لأسباب تتعلق بالتأمين ضد الغش والتسريب، موضحًا أن تكلفة التأمين العادي الذي يحدث كل عام تبلغ نحو مليار و300 مليون جنيه.
وبشأن الإجراءات الاحترازية المتعلقة بالوقاية من فيروس كورونا، فقد أكد الدكتور طارق شوقى أنه سيتم تركيب 5000 بوابة تعقيم على لجان الامتحانات المختلفة، وأنه سيتم تعقيم الفصول واللجان وأوراق الامتحانات يوميًّا قبل وبعد الامتحانات، كما أنه سيتم توزيع 25 مليون كمامة على المترددين على اللجان من مُشرفين وطلاب وموظفين وعمال، فضلًا عن توفير أجهزة لتغطية الأحذية قبل دخول اللجان، وتجهيز غرف عزل باللجان وسيارات إسعاف للتعامل مع أي حالات اشتباه.
وحول مطالبات البعض بإلغاء امتحانات الثانوية العامة أو تأجيلها، قال: هذا سيكون له عواقب وخيمة، أما الحديث عن استبدال اختبارات قدرات بالامتحانات فهذا "كلام هزلى وكلام فاضي".
وأشار شوقي إلى أن البعض متخوف من إجراء الامتحانات في اللجان، قائلًا: "هناك عام دراسي سيبدأ في سبتمبر المقبل، والناس دي طول النهار في المول والمترو والميكروباص.. إحنا هنوفر للطلاب تأمين مش موجود في البيت، المهم مايحضرش الأهالي مع الطلاب ويتكدسوا أمام اللجان".
تعليقات
4 تعليقات
إرسال تعليق
طيب اللى ماسجلش اليوم 6 / 5 فى الصفحة بتاعة تسجيل الحضور دة هايؤثر على الامتحان اللى اداة ظهرا بالنسبة لاولى ثانوى فى امتحان الجغرافيا
شكرا لكم وكل عام وانتم بخير
J
طيب سنه رابعه هيحصل فيها ايه